الأخطاء العشر الكبرى في المبيعات

بسم اللله الرحمن الرحيم

لكل مدراء و مندوبي المبيعات و التسويق : الأخطاء العشر الكبرى في المبيعات

هذه باقي العشرة أخطاء البيعية التي ذكرها خبير البيع العالمي " توم هوبينز " أنها الأخطاء المشتركة للعديد من البائعين .

* قد سبق وتناولنا الأخضاء الخمس الأولى في الموضوع السابق

(اضغط لقراءة الأخطاءمن( 1 – 5 )

وإليكم بباقي العشرة (6 – 10 )

الخطأ السا د س : عدم التعرف على التوقيت الصحيح لإتمام الصفقة.

فاعلم أن كثيرا جدا من العملاء الذين تركتهم و لم يشتروا منك ، كان ينقصهم فقط أن تجري معهم مرحلة إتمام الصفقة ، و لكن الإشكال أنك لم تعرف التوقيت المناسب لذلك فات الأوان لإقتناص  هذا التوقيت .

الخطأ السابع : عدمالإنتباه الكافي للتفاصيل .

 فأنت لو عرضت عرضل عاما دون بيان التفاصيل ، و مررت عليها مرور الكرام ، فهذا يضيع عليك الفرص الكثيرة المحتملة لتحقق عملية الشراء . كذلك تلك الأخطاء المطبعية التي لا تنتبه إليها في خطاباتك المرسلة إليهم ، أو في دعاياتك ، علاوة على عدم الوفاء بالمواعيد و الخطأ في العنوان المرسل إليه النتج .

كل هذه التفاصيل التي قد لا تنتبه إليها تقوم على تدمير مصداقيتك لدى العملاء ، فانتبه ! .

الخطأ الثامن : عدم المعرفة بكيفية إتمام الصفقة .

و  هذا  الخطأ  غير (الخطأ السادس) ،  فهنا  نجد  العميل  يعرف  التوقيت  الصحيح  لإتمام  الصفقة  ،  إلا أنه  لا  يعرف  الكيفية  الصحيحة  التي  ينفذ فيها  هذه  العملية ( الصفقة )  .

وعلاج  هذا  الخطأ  هو  التدريب  على  إتقان هذه  المرحلة .

الخطأ التاسع : التدني المفاجئ في النشاط .

كثير من البائعين كغيرهم ممن يزاولون أي نشاط تجاري تجاري معين – يأتون في مرحلة معينة من العملية الوظيفية التي يقومون بها ، و يصيبهم تدني مفاجئ في النشاط خلال ممارستهم اهذه الوظيفة . أخرج من هذا التدني المفاجئ ، و زاول بنفس النشاط ، فطالما العملية البيعية مستمرة وكان لديك مصداقية فيما تعرض ، فأنت إلى آخر لحظة  يمكتك  أن  تتم  البيع .

الخطأ العاشر : عدم البقاء على الإتصال ( عدم المتابعة ) .

فمعظم الذين ينصرفون عن منتجاتك أو التعامل معك إلى التعمل نع غيرك ، و تجد نفسك متحيراً حيث قدمت لهم أفضل ما يحتاجون ، إنما يكون ذلك لمجرد أنك لم تتابعهم ، و لم تستمر معهم على إتصال ، لتكون على معرفة مستمرة بحال إحتياجهم لمنتجاتك مرة آخرى لتوفرها لهم متى إحتاجوهـــا .

الأمر لا يكلف أكثر من بعض مكالمات قليلة تجريها  لا يكاد ترى لها أثراً في وقتك و لا جهداً ، إلا إن ثمرتها عظيمة من حيث المحافظة على عملائك .

إذا عجبك الموضوع ,, فلما تبخل علينا بالردود المشجعة